عززت المملكة العربية السعودية والصين علاقتهما من خلال العديد من الاتفاقيات ، بما في ذلك مشروع مصفاة بقيمة 10 مليارات دولار في الصين وعضوية السعودية الجزئية في منظمة شنغهاي للتعاون التي تقودها الصين.
أكد وزير الطاقة السعودي أهمية التعاون مع الصين ، خاصة في قطاع الطاقة المتجددة ، بدلاً من التنافس ، مما يدل على تحول في استراتيجية العلاقات الخارجية للمملكة العربية السعودية.
على الرغم من العلاقات القوية مع الصين ، تؤكد المملكة العربية السعودية أن علاقاتها مع القوى العالمية الأخرى لا تزال مهمة وأن استراتيجيتها العالمية ليست “لعبة محصلتها صفر”.