تتوقع الإدارة الأمريكية أن تنأى المملكة العربية السعودية بنفسها عن الصين عسكريًا واقتصاديًا ، مع التركيز على منع إنشاء قواعد عسكرية صينية في المملكة ( وول ستريت جورنال) تم رفض المنشور من قبل البيت الأبيض (جلوبس).
تحاول إدارة بايدن الحصول على ضمان لبعد السعودية عن الصين كجزء من التطبيع المتوقع مع إسرائيل ، إلى جانب وعود بالحماية والمساعدة في البرنامج النووي المدني للمملكة.
