استفاد السناتور ماركو روبيو – أحد أبرز منتقدي الصين في واشنطن- من الفيلم الوثائقي التي أعلنت عنه هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي عن إساءة صينية لعدد من الأطفال في مالاوي. وقام روبيو بشن حملة انتقادات واسعة ضد الحزب الشيوعي الصيني.
ومن المهم أن نلفت النظر إلى أن بالرغم من محاولات روبيو لربط الحزب الشيوعي بمقاطع الفيديو التي أشارت إليها البي بي سي، إلا أنه لا يوجد دليل في الوقت الحالي على أن الحزب أو الحكومة لهم علاقة بالمقاطع المنشورة.